بسم الله الرحمن الرحيم
جمعت لكم أقوال للشيخ الفاضل صالح المغامسي والمشرف العام على
موقع الراسخون في العلم .
ومن المفيد نشرها في المنتديات والمدونات أو في مواقع التواصل الاجتماعي
الفيس بوك وتويتر .
,,,,
قلبياً لابد أن يشعر الانسان بضعفه ,, وحاجته الملحه إلى ربه
وأن الله جل وعلا كريم هيأ لعباده أن يطيعوه فليس من الأدب مع
أن يصد الأنسان عن مآ أعرضه الله إليه " ,,
,,
لابد أن يكون هنآك نية , رغبة في القيام , رغبة في أن يظهر العبد لله
ما يحب الله منه أن براه منه , لابد أن يسعى الانسان بنفسه إلى الله
" من تقرب لإلى شبراً تقربت إليه ذراعاً , ومن تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً "
,,
لابد أن يهاجر الأنسان بقلبة إلى ربه , لابد أن يقبل على الله ,,
,,
ينبغي أن يكون قلبك متوجهه إلى الله حتى وأنت بين خلطائك ,,
,,
كان ابن عباس : يسمي ليلة النصف من شعبان ( ليلة البراءة )
ويسمي ليلة القدر ( ليلة التعظيم ) ويسمي ليلتي العيد ( ليالي الجائزه ) ,,
,,
حسنً أن تخلو بنفسك وتظهر لله في خلوتك ما يحب جل جلاله
وتري الله جل وعلا منك انكساراً عظيماً بين يديه , تظهر لله الفقر
والله يحب من عبده أمرين :
1- فرح العبد بنعمة ربه عليه وإسناد ما هو فيه من فضل إلى خالقه مع الفرح به ,
2- إظهار فقره و إنكساره إلى ربه جل وعلا ,
,,
الأخذ بالأسباب يدل على كمال العقل والتوكل على الله يدل على كمال التوحيد
فمن فرط في الأسباب أتهم في عقله ومن فرط بالتوكل أتهم في توحيده وإيمانه
ومن أخذ منهما جمع بين العقل والتوحيد وهذا الأفضل ,,
,,
الجنة درجة عالية , فالصعود إلى أعلى يحتاج إلى مشقه
ومن المشقة المحبوبه بر العبد لأمه وأبيه ,,
,,
مهم جداً أن يأتي الانسان الطاعه وهو يتمثل أمر الله كما يقف الانسان عن النهي فهو يتمثل أمر الله ,
إذا أراد أن يبطش أن يعاقب أي أحد فليتذكر هل يجد جواباً له عند ربه أن أتى ما بطشته
فإن علم انه لن يجد جواباً فالخير كل الخير له أن يوقف يده , فإن ساحة العرض مخوفه
هول المطلع شديد ,,
,,
لن تغلب من عصى الله فيك , بأعظم من أن تطيع الله فيه ,
والله لا يوجد سلاح أقوى من طاعة الله ,,
,,
النفس الزاكية تعطي أكثر مما تأخذ , تبذل أكثر مما تبغي
كل من حولها من القرابى وما قبلهم الوالدين واليتامى وغيرهم لهم حظاً ومكانه ,
قلبها يتسع الجميع , نفساً سخيه تحب أن لا يفتر المكآن من كتابة الحسنات لها
إذا وجدت هذه النفس تعطي سينالها أذى حتى تبتلى فإذا صبرت أكسمت وارتقت
وعلى قدر بذلها يكون علوها عند ربها جل وعلا ,,
,,
فأن ذكر الله أنس السرائر وحياة الضمائر وأقوى الذخائر
" فذكروني أذكركم وأشكروني ولا تكفرون وأذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون "
,,
سلطان المحبة عظيم لذلك ينبغي أن لا تحب أحداً إلا أحد تحبه في الله
حتى لا يغلبن حبه على حب الله فتهلك ,,
,,
- ان الله وحده من يستر العوره ويقيل العثره ويرحم العبره ويغفر الخطيئة ويقبل التوبة
,,
- طوبى لمن ؟ لمن صلى قبل أن يصلى عليه وأنار قبره قبل أن يدخله وأرضى ربه قبل أن يلقاه والعاقل يسعى في تحصيل الثلاث
,,
- اللهم أنت الحي حين لا حي واللهم أنت حي تحيي الموتى وأنت على كل شي قدير ,,
( دعاء قوم يونس )
قيل أن إبليس رن أربع رنات :
1- عندما لعن
2- عندما اهبط إلى الأرض
3- عندما ولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
4- عندما نزلت سورة الفاتحة
,,
من حسن الظن بالله أن يفقه العبد أن الله لا يضيع أجر المحسنين ,,
أعظم أحوال القلب أن يرزق الشوق إلى لقاء الله , من استأنس بالله أستوحش من خلقه ,,
" من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه "
,,
اعظم ما يدفع الى العمل والعباده الرجوع الى الله والخوف من البعث ,,
جمعت لكم أقوال للشيخ الفاضل صالح المغامسي والمشرف العام على
موقع الراسخون في العلم .
ومن المفيد نشرها في المنتديات والمدونات أو في مواقع التواصل الاجتماعي
الفيس بوك وتويتر .
,,,,
قلبياً لابد أن يشعر الانسان بضعفه ,, وحاجته الملحه إلى ربه
وأن الله جل وعلا كريم هيأ لعباده أن يطيعوه فليس من الأدب مع
أن يصد الأنسان عن مآ أعرضه الله إليه " ,,
,,
لابد أن يكون هنآك نية , رغبة في القيام , رغبة في أن يظهر العبد لله
ما يحب الله منه أن براه منه , لابد أن يسعى الانسان بنفسه إلى الله
" من تقرب لإلى شبراً تقربت إليه ذراعاً , ومن تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً "
,,
لابد أن يهاجر الأنسان بقلبة إلى ربه , لابد أن يقبل على الله ,,
,,
ينبغي أن يكون قلبك متوجهه إلى الله حتى وأنت بين خلطائك ,,
,,
كان ابن عباس : يسمي ليلة النصف من شعبان ( ليلة البراءة )
ويسمي ليلة القدر ( ليلة التعظيم ) ويسمي ليلتي العيد ( ليالي الجائزه ) ,,
,,
حسنً أن تخلو بنفسك وتظهر لله في خلوتك ما يحب جل جلاله
وتري الله جل وعلا منك انكساراً عظيماً بين يديه , تظهر لله الفقر
والله يحب من عبده أمرين :
1- فرح العبد بنعمة ربه عليه وإسناد ما هو فيه من فضل إلى خالقه مع الفرح به ,
2- إظهار فقره و إنكساره إلى ربه جل وعلا ,
,,
الأخذ بالأسباب يدل على كمال العقل والتوكل على الله يدل على كمال التوحيد
فمن فرط في الأسباب أتهم في عقله ومن فرط بالتوكل أتهم في توحيده وإيمانه
ومن أخذ منهما جمع بين العقل والتوحيد وهذا الأفضل ,,
,,
الجنة درجة عالية , فالصعود إلى أعلى يحتاج إلى مشقه
ومن المشقة المحبوبه بر العبد لأمه وأبيه ,,
,,
مهم جداً أن يأتي الانسان الطاعه وهو يتمثل أمر الله كما يقف الانسان عن النهي فهو يتمثل أمر الله ,
إذا أراد أن يبطش أن يعاقب أي أحد فليتذكر هل يجد جواباً له عند ربه أن أتى ما بطشته
فإن علم انه لن يجد جواباً فالخير كل الخير له أن يوقف يده , فإن ساحة العرض مخوفه
هول المطلع شديد ,,
,,
لن تغلب من عصى الله فيك , بأعظم من أن تطيع الله فيه ,
والله لا يوجد سلاح أقوى من طاعة الله ,,
,,
النفس الزاكية تعطي أكثر مما تأخذ , تبذل أكثر مما تبغي
كل من حولها من القرابى وما قبلهم الوالدين واليتامى وغيرهم لهم حظاً ومكانه ,
قلبها يتسع الجميع , نفساً سخيه تحب أن لا يفتر المكآن من كتابة الحسنات لها
إذا وجدت هذه النفس تعطي سينالها أذى حتى تبتلى فإذا صبرت أكسمت وارتقت
وعلى قدر بذلها يكون علوها عند ربها جل وعلا ,,
,,
فأن ذكر الله أنس السرائر وحياة الضمائر وأقوى الذخائر
" فذكروني أذكركم وأشكروني ولا تكفرون وأذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون "
,,
سلطان المحبة عظيم لذلك ينبغي أن لا تحب أحداً إلا أحد تحبه في الله
حتى لا يغلبن حبه على حب الله فتهلك ,,
,,
- ان الله وحده من يستر العوره ويقيل العثره ويرحم العبره ويغفر الخطيئة ويقبل التوبة
,,
- طوبى لمن ؟ لمن صلى قبل أن يصلى عليه وأنار قبره قبل أن يدخله وأرضى ربه قبل أن يلقاه والعاقل يسعى في تحصيل الثلاث
,,
- اللهم أنت الحي حين لا حي واللهم أنت حي تحيي الموتى وأنت على كل شي قدير ,,
( دعاء قوم يونس )
قيل أن إبليس رن أربع رنات :
1- عندما لعن
2- عندما اهبط إلى الأرض
3- عندما ولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
4- عندما نزلت سورة الفاتحة
,,
من حسن الظن بالله أن يفقه العبد أن الله لا يضيع أجر المحسنين ,,
أعظم أحوال القلب أن يرزق الشوق إلى لقاء الله , من استأنس بالله أستوحش من خلقه ,,
" من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه "
,,
اعظم ما يدفع الى العمل والعباده الرجوع الى الله والخوف من البعث ,,
لا يوجد تعليق على "من أقوال الشيخ صالح المغامسي حفظه الله"
إرسال تعليق